يُعد الإطار النظري أحد الركائز الأساسية في بناء محتوى البحوث والرسائل العلمية، إذ يمثل الخلفية العلمية والمنهجية التي تستند إليها الدراسة، ويُسهم في تمكين القارئ من فهم سياق الدراسة ومكوناتها المختلفة. ويعتمد بناء الإطار النظري على مراجعة وتحليل أحدث المصادر العلمية والدراسات السابقة ذات الصلة الوثيقة بموضوع البحث، ثم تلخيصها وصياغتها بأسلوب الباحث مع تضمين وجهة نظره وتحليلاته النقدية.
ما الذي تتضمنه خدمة إعداد الإطار النظري؟
تقدّم اكاديمية نور الأردن خدمة إعداد الإطار النظري باحترافية عالية لرسائل الماجستير والدكتوراه، وكذلك لبحوث الترقية والنشر العلمي، وتشمل الخدمة:
- جمع المواد العلمية الحديثة من مراجع موثوقة تغطي جميع المتغيرات المرتبطة بموضوع الدراسة.
- تلخيص وصياغة الأفكار بأسلوب علمي دقيق ومنظم يتماشى مع معايير الكتابة الأكاديمية المعتمدة.
- توثيق علمي دقيق لجميع المصادر المستخدمة، سواء داخل النص أو في قائمة المراجع.
- تقديم نسخة إلكترونية مرفقة بالمراجع المستخدمة في إعداد الإطار النظري.
ويُشرف على إعداد هذه الخدمة نخبة من الأكاديميين المتخصصين في مختلف التخصصات، بخبرة طويلة وكفاءة عالية في كتابة الإطار النظري وفقًا لأعلى معايير الجودة الأكاديمية.
مزايا الخدمة:
- الإطار النظري خالٍ من الأخطاء العلمية واللغوية.
- الالتزام بقواعد التوثيق المعتمدة في الجامعات والمجلات الأكاديمية.
- الإنجاز في وقت قياسي.
- خدمة التعديل على الإطار النظري وفق ملاحظات المشرف الأكاديمي، بما في ذلك:
- معالجة الملاحظات العلمية والفنية.
- إعادة الصياغة لمنع السرقة الأدبية، باستخدام أسلوب علمي أصيل.
- خدمة الإضافة على الإطار النظري لتغطية جوانب النقص أو التوسع في المتغيرات، مع تحديث المراجع وإدراج مصادر حديثة تعزز المحتوى العلمي.
تلخيص الدراسات السابقة:
كما تقدّم اكاديمية نور الأردن خدمة تلخيص الدراسات السابقة ذات العلاقة بموضوع الدراسة، من خلال:
- تلخيص عدد كافٍ من الدراسات العلمية الحديثة المرتبطة بمتغيرات البحث.
- تحليل الدراسات والتعقيب عليها، وبيان أوجه التشابه والاختلاف، والاستفادة منها في دعم الإطار النظري للدراسة.
تواصل معنا الآن
احصل على خدمة إعداد إطار نظري متميزة، مدعومة بالخبرة العلمية، والدقة الأكاديمية، والالتزام بالجودة والموعد. اكاديمية نور الاردن تضمن لك محتوى علمي متكامل يلبي متطلبات دراستك ويساعدك على التميز في إعداد رسالتك العلمية.
لا تعليق